الأحد، 25 مارس 2018

أشهر ( 120) بيت شعر منتقاه قالها العرب كلها حكم .... 🍯 رائــعــة

1- إذا كان الطباعُ طباعَ سوءٍ * فلا أدبٌ يفيد ولا أديب

ُ2- إذا جاء موسى وألقى العصى * فقد بطل السحر والساحر

ُ3- إذا رضيتْ عني كرام عشيرتي * فلا زال غضباناً عليَّ لئامُها

4- إذا لم تكن إلا الأسنةُ مركباً * فما حيلةُ المضطر إلا ركوبها

5- إذا ما أتيت الأمر من غير بابه * ضللت وإن تقصد إلى الباب تهتدي

6- إن العدو وإن أبدى مسالمةً * إذا رأى منك يوماً غرّة وثبا

7- إذا ملكٌ لم يكن ذا هبة * فدعه فدولته ذاهبة

ْ8- إذا كان رب البيت بالدف ضارباً * فشيمة من في الدار كلهمُ الرقص

ُ9- إذا كنتَ لا تدري فتلك مصيبةٌ * وإن كنتَ تدري فالمصيبةُ أعظم

ُ10- إذا ما أراد الله إهلاك نملةٍ * سمت بجناحيها إلى الجو تصعد

ُ11- إذا أنت لم تعرض عن الجهل والخنا * أصبت حليماً أو أصابك جاهل

ُ12- إذا قالت حذامُ فصدقوها * فإن القول ما قالتْ حذام

ُ13- إذا لم تستطع شيئاً فدعه * وجاوزه إلى ما تستطيع

ُ14- إذا محاسنيَ اللاتي أُدِلُّ بها * عُدَّتْ ذنوباً فقل لي كيف أعتذرُ

15- إذا اعتاد الفتى خوض المنايا * فأيسر ما يمر به الوحول

ُ16- إذا كنتَ ذا رأي فكن ذا عزيمةٍ * فإن فسادَ الرأي أن تترددا

17- إذا لم يكن عونٌ من الله للفتى * فأولُ ما يجني عليه اجتهادُه

ُ18- إذا ما الجرحُ رمَّ على فسادٍ * تبين فيه تفريطُ الطبيب

ِ19- إذا نحن أدلجنا وأنت إمامنا * كفى لمطايانا برؤياك هاديا

20- أسدٌ عليَّ وفي الحروبِ نعامةٌ * ربداءُ تجفُلُ من صفير الصافر

ِ21- أعمى يقود بصيراً لا أبا لكمُ * قد ضل من كانت العميان تهديه

ِ22- أقلوا عليهم لا أبا لأبيكمُ من * اللوم أو سدوا المكان الذي سدوا

23- ألم تر أن المرء تدوي يمينه * فيقطعها عمداً ليسلم سائره

ْ24- ألم تر أن السيف ينقص قدرُه * إذا قيل إن السيف أمضى من العصا

25- ألا رُبَّ باغٍ حاجةً لا ينالُها * وآخرُ قد تُقضى له وهو جالس

ُ26- إن الرياح إذا اشتدتْ عواصفها * فليس ترمي سوى العالي من الشجر

ِ27- إن الأفاعي وإن لانتْ ملامسُها * عند التقلبِ في أنيابها العطب

ُ28- أوردها سعدٌ وسعد مشتملْ * ما هكذا يا سعدُ تُورَد الإبل

ْ29- بأبهِ اقتدى عدىٌ بالكرمْ * ومن يشابهْ أبَه فما ظلم

ْ30- بدأتم فأحسنتم فأثنيتُ جاهدا * وإن عدتم وثنيتُ والعودُ أحمد

ُ31- بذا قضت الأيامُ ما بين أهلها * مصائب قومٍ عند قومٍ فوائد

ُ32- بالملح نُصلح ما نخشى تغيرهُ * فكيف بالملح إن حلت به الغِيَر

ُ33- ترى الرجلَ النحيل فتزدريهِ ***وفي أثوابه أسدٌ حصور
ُويعجبك الطريرُ فتبتليهِ * فيخلف ظنك الرجلُ الطرير

ُ34- تعشَّقتُها شمطاءَ شاب وليدُها * وللناس فيما يعشقون مذاهِب

ُ35- تقولُ هذا مِجاجُ النحلِ تمدحُهُ * وإن تشأ قلتَ ذا قيءُ الزنابيرِ

مدحاً وذماً وما جاوزتَ وصفهما * والحق قد يعتريهِ سوءُ تعبير

ِ36- ترجوا النجاةَ ولم تسلك مسالكها * إن السفينة لا تجري على اليبس

ِ37- تضاحكتُ بينهمو معجَبا * وشرُّ البليةِ ما يُضْحِك

ُ38- تكاثرت الظباءُ على خراشٍ * فما يدري خراشٌ ما يصيدُ

39- حياك من لم تكن ترجو تحيته * لولا الدراهمُ ما حياك إنسان

ُ40- خذ ما تراه ودع شيئاً سمعتَ به * في طلعةِ الشمسِ ما يغنيك عن زُحَل
ِ41- خلا لكِ الجو فبيضي واصفري * ونقِّري ما شئتِ أن تنقري
وعارضها بعضهم بقوله

:42- خلا لكِ الجو فغني واطربي * وخرِّبي ما شئتِ أن تُخَرِّبي

43- الخير لا يأتيك متصلاً * والشر يسبق سيلَه مطرُه

ْ44- ذو العقل يشقى في النعيم بعقله ***وأخو الجهالة في الشقاء منعَّم

ُ45- رُبَّ يومٍ بكيتُ منه فلما * صرتُ في غيره بكيتُ عليه

ِ46- رضيتُ ببعض الذل خوف جميعه ***كذلك بعضُ الشر أهونُ من بعضِ

47- زعم الفرزدقُ أن سيقتل مِربَعاً * أبشرْ بطولِ سلامةٍ يا مِربع

ُ48- زعم المسفّه أن يغالِبَ ربَّهُ * ولَيُغْلَبَنَّ مُغَالبُ الغلاّب

ِ49- ستبدي لك الأيامُ ما كنتَ جاهلاً * ويأتيك بالأخبار من لم تُزَوِّد

ِ50- ستذكرني إذا جربت غيري * وتعلم أنني نعم الصديق

ُ51- ستورُ الضمائرِ مهتوكةٌ * إذا ما تلاحظت الأعينُ

سيذكرني قومي إذا جد جدهم * وفي الليلة الظلماءِ يُفتَقدُ البدر

ُ53- شكوتُ وما الشكوى لمثليَ عادة * ولكن تفيضُ العينُ عند امتلائها

54- طفح السرورُ عليَّ حتى أنه * من كُثْرِ ما قد سرني أبكاني

55- ظننتُ بهم ظناً جميلاً فخيبوا * رجائي وما كل الظنونِ تُصيب

ُ56- عتبتُ على عمروٍ فلما تركته * وجربتُ أقواماً بكيتُ على عمرو

ِ57- العبدُ يُقرعُ بالعصا * والحرُّ تكفيه الإشارة

58- أُعلل النفس بالآمالِ أرقُبُها ما * أضيقَ العيشَ لولا فسحةُ الأمل

ِ59- فلم أر كالأيام للمرءِ واعظاً * و لا كصروف الدهر للمرءِ هاديا

61- فلو لبس الحمارُ ثياب خزٍ * لقال الناس يالك من حمار

ِ62- فإن كانت الأجسامُ منا تباعدت * فإن المدى بين القلوب قريب

ُ63- فإن يكُ صدرُ هذا اليومِ ولى * فإن غداً لناظره قريبُ

64- قد تُنكر العينُ ضوءَ الشمسِ من رمدٍ * وينكرُ الفمُ طعمَ الماءِ من سَقَم

ِ65- قد زال ملكُ سليمان وعاوده * والشمسُ تنحطُّ في المجرى وترتفع

ُ66- قد يجمعُ المالَ غيرُ آكلِهِ * ويأكلُ المالَ غيرُ من جمعه

ْ67- قد يدرك المتأني بعض حاجتهِ ***وقد يكون من المستعجل الزلل

ُ68- قد يدرك الشرفَ الفتى ورداؤه * خَلَقٌ وجيبُ قميصِهِ مرقوع

ُ69- كشقي مقصٍ تجمعتا * على غير شيءٍ سوى التفرقة

ْ70- كعصفورة في كف طفلٍ يسومها * ورود حياض الموت والطفلُ يلعب

ُ71- كالعيسِ في البيداء يقتُلُها الظما ***والماءُ فوق ظهورِها محمول

ُ72- كل المصائب قد تمر على الفتى * فتهون غيرَ شماتةِ الأعداء

73- كأنك من كل النفوس مركبٌ * فأنت إلى كل الأنام حبيب

ُ74- كالكلب إن جاع لم يمنعك بصبصة * وإن ينل شبعاً ينبحْ من الأشر

ِ75- لا تمدحنَّ امرءا حتى تجربه * و لا تذمنّه من غير تجريب

ِ76- لعمرك ما ضاقت بلادٌ بأهلها * ولكنَّ أخلاق الرجال تضيق

ُ77- لعل عتبك محمودٌ عواقُبهُ * وربما صحَّت الأجسامُ بالعلل

ِ78- لِلموت فينا سهامٌ وهي صائبةٌ * من فاته اليوم سهمٌ لم يفته غدا

79- ليس الغبيّ بسيدٍ في قومه * لكنَّ سيدَ قومه المتغابي

ْ80- وإن عناءً أن تُفَهِّم جاهلاً * فيحسب جهلاً أنه منك أعلم

ُ81- متى يبلغ البنيانُ يوماً تمامَه * إذا كنتَ تبنيهِ وغيرُك يهدم

ُ82- ما حكَّ جلدك مثلُ ظفركْ * فتولَّ أنت جميعَ أمرِك

ْ83- مِكَرٍ مِفَرٍ مقبلٍ مدبرٍ معاً * كجلمودِ صخرٍ حطَّه السيلُ من عل

ِ84- من كان فوق محل الشمس رتبته * فليس يرفعه شيءٌ و لا يضع

ُ85- من الناس مَنْ يغشى الأباعدَ نفعُه ***ويشقى به حتى المماتِ أقاربه

ْ86- موتُ النفوس حياتها * من شاء أن يحيا يموت

ْ87- المستجيرُ بعمروٍ عند كربته * كالمستجيرِ من الرمضاءِ بالنار

ِ88- من يهن يسهلُ الهوانُ عليهِ * ما لُجرحٍ بميتٍ إيلام

ُ89- الناسُ للناسِ من بدوٍ وحاضرةٍ * بعض لبعضٍ وإن لم يشعروا خدم

ُ90- هب الدنيا تقاد إليك عفواً * أليس مصير ذاك إلى زوال

ِ91- هل يضر البحر أمسى زاخراً * أن رمى فيه صبيٌ بحجر

ْ92- ولو كل كلبٍ عوى ألقمته حجراً * لأصبح الصخرُ مثقالاً بدينار

ِ93- ولم أر كالمعروف أما مذاقه * فحلوٌ وأما وجهه فجميل

ُ94- وإذا أتتك مذمتي من ناقصٍ * فهي الشهادةُ لي بأني فاضل

ُ95- وتجلُّدي للشامتين أُريهمُ * أني لريب الدهر لا أتضعضع

ُ96- وإذا المنيةُ أنشبتْ أظفارَها * ألفيت كل تميمةٍ لا تنفع

ُ97- وعاجزُ الرأي مضياعٌ لفرصتهِ * حتى إذا فاتَ أمرٌ عاتب القدرا

98- وفي السماء نجومٌ لا عِدادَ لها * وليس يكسف إلا الشمس والقمر

ُ99- وكأسٌ شرِبتُ على لذةٍ * وأخرى تداويتُ منها بها

100- وما انتفاعُ أخي الدنيا بناظرهِ * إذا استوتْ عنده الأنوارُ والظُلَم

ُ101- وما المرءُ إلا حيث يجعل نفسهُ * ففي صالح الأعمال نفسك فاجعل

102- وما طلبُ المعيشةِ بالتمني * ولكن ألقِ دلوك في الدلاءِ

103- ومن يكن الغرابُ له دليلاً * يمر به على جيف الكلاب

ِ104- وعين الرضا عن كل عيبٍ كليلة * كما أن عين السخط تبدي المساويا

105- و لا بد من شكوى إلى ذي مروءةٍ ***يواسيك أو يسليك أو يتوجع

ُ106- ولكل شيءٍ آفةٌ من جنسهِ * حتى الحديد سطا عليه المبرد

ُ107- وليس يصحُّ في الأذهان شيءٌ * إذا احتاج النهارُ إلى دليل

ِ108- وما الناسُ بالناس الذين عرفتهم * ولا الدارُ بالدار التي كنتُ أعهد

ُ109- ومن العجائبِ والعجائبُ جمةٌ * أن يلهج الأعمى بعيبِ الأعور

ِ110- ومن نكد الدنيا على الحر أن يرى * عدواً له ما من صداقته بد

ُّ111- وكلٌ يميلُ إلى شكلهِ * كميلِ الخنافسِ للعقرب

ِ112- وكم مرةٍ أتبعتكم بنصيحتي * وقد يستفيد البغضةَ المتنصَّح

ُ113- و يأبى الذي في القلبِ إلا تبيُّنا * وكل إناء بالذي فيه ينضح

ُ 114- لا يسكن المرءُ في أرضٍ يهان بها * إلا من العجز أو من قلة الحِيَل

ِ 115- يا ناطح الجبلَ العالي ليَكْلِمَه * أَشفق على الرأسِ لا تُشْفِق على الجبل

ِ116- كناطحٍ صخرةً يوماً ليوهنَها * فلم يَضِرْها وأوهى قرنَه الوعِل

ُ117- يبقى الثناءُ وتذهبُ الأموالُ * ولكل دهرٍ دولةٌ ورجال

ُ118- يريك البشاشة عند اللقــا * ويبريك في السر بري القلم

ْ119- يريد المرءُ أن يُعطى مُناه * ويأبى اللهُ إلا ما يشاء

ُ120- يُقضى على المرء في أيام محنتهِ * حتى يرى حسناً ما ليس بالحسن

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق